• Home page
  • Qatar / دولة قطر
  • Dubai /دبي
  • U A E / أخبار الإمارات
  • Middle East/الشرق الأوسط
  • Politics and economics/السياسة والاقتصاد
    • Crypto currency / عملة مشفرة
  • Sport/رياضة
  • Art and Culture/الفن والثقافة
  • Technology/تكنولوجيا
    • Metaverse / ميتافيرس
  • Short interviews/مقابلة قصيرة
  • Advertising/إعلان
    • Advertising agencies/وكالات الدعاية والإعلان
    • Advertising technology/تكنولوجيا الإعلان
    • Brand/العلامات التجارية
    • Dubai Lynx
    • Media/وسائط
  • التغطية الصحفية لمهرجان المؤتمر / Congress festival coverage
    • CANNES FILM FESTIVAL
    • CANNES YACHTING FESTIVAL
    • CANNESERIES
    • DUBAI LYNX
    • TFWA
    • MAPIC
    • MIPIM
    • MIDEM
    • MIPCOM
    • MIPTV
    • ESPORTS BAR
    • CANNES LIONS
    • PARIS FASHION WEEK
    • MILAN FASHION WEEK
    • JUMPING MONTE CARLO
    • MOBILE WORLD CONGRESS
    • AGECOTEL
    • AMBER LOUNGE
    • CARNAVAL OF NICE
    • CHEF WORLD SUMMIT
    • International Games Festival of Cannes
    • MONACO YATCHSHOW
    • NICE JAZZ FESTIVAL
    • MOSTRA DE VENISE
    • BIENNALE ARCHITETTURA
    • TRUSTECH
    • UICN Marseille
  • Contact Us/اتصل بنا
Qatar Media tv
  • MIPTV: اختيار MHz يأخذ حقوق أمريكا الشمالية في السلسلة الفرنسية ‘Paris Police،’ UFOs، ‘   |   05 Avr 2022

  • يبدأ MIPTV 2022 بمؤتمرات صعبة   |   04 Avr 2022

  • فورمولا 1: مفوضو « فيا » يرفضون مراجعة استئناف مرسيدس بحق فيرشتابن   |   21 Nov 2021

  • تصاعد التوتر في قطر بين مرسيدس وريد بول   |   21 Nov 2021

  • F1 “إلزامي” للتوعية بحقوق الإنسان   |   21 Nov 2021

  • لماذا يجب أن تستثمر في أتمتة التسويق لعملك   |   05 Nov 2021

 
You are at :Home»Middle East/الشرق الأوسط»امتناع الميليشيات عن دفع رواتب المعلمين يهدد جيلاً كاملاً بالضياع

امتناع الميليشيات عن دفع رواتب المعلمين يهدد جيلاً كاملاً بالضياع

نبيل سعيد راجح المغلس، معلم من أبناء محافظة تعز، بدأ ممارسة المهنة التربوية منذ عام 2004 بمحافظة المهرة شرق اليمن، قبل أن يحط الرحال بصنعاء عام 2013، بعد سنوات من محاولات محمومة، كما يقول، ليكون في صنعاء مع أسرته، ليتمكن من متابعة علاج ابنه محمد الذي يعاني من مرض التوحد منذ ولادته، ولا يتوفر علاج لمرضه إلا في العاصمة.

لكن ذلك الهدف الذي ظل يسعى لتحقيقه لأكثر من عشر سنوات، سرعان ما أصبح سرابا، ليجد نفسه وابنه المريض وباقي أفراد الأسرة يعيشون وضعا بالغ الصعوبة، بسبب انقطاع الراتب الذي يعد مصدره الوحيد لإعالة عائلته وعلاج ابنه.

معاناة المغلس وهو في أوائل الأربعينات من عمره، وابنه المريض (محمد) الذي دخل منذ أيام عامه الثامن، يجسد بوضوح الوضع المعيشي الصعب لعشرات الآلاف من ممتهني التعليم في العاصمة ومختلف محافظات البلاد، ممن انقطعت مرتباتهم بسبب الحرب التي تعصف باليمن منذ نحو 4 أعوام، وأصبحوا يكافحون من أجل البقاء على قيد الحياة.

هذا الأمر انعكس سلبا على واقع العملية التعليمية برمتها، وأصبح ملايين الأطفال غير قادرين على مواصلة التعليم الأساسي، فيما تشير تقارير المنظمات الدولية المعنية بالطفولة إلى أن النزاع العسكري الدائر في البلاد منذ مارس (آذار) 2015، ألقى بتداعيات سلبية كبيرة على واقع التعليم في البلاد، ودفع بأعداد كبيرة من الأطفال إلى خارج مؤسسات التعليم.

وتشير التقارير الصادرة عن المؤسسات الرسمية المحلية والدولية إلى أرقام مخيفة لأعداد الأطفال اليمنيين الذين وجدوا أنفسهم محرومين من حق التعليم بسبب الحرب وتداعياتها الكارثية على هذا القطاع الحيوي، وما نجم عن ذلك من انقطاع مرتبات العاملين فيه.

ويقول مسؤولو وزارة التربية والتعليم بأن «عدد المتسربين من التعليم جراء الحرب وصل إلى نحو ثلاثة ملايين طالب وطالبة، فيما تقدر منظمة الطفولة والأمومة (يونيسيف) أعداد الأطفال الذين أصبحوا خارج المدارس بسبب الصراع بنحو مليوني طالب وطالبة، في حين تتوقع منظمات حقوقية أن تصل أعداد الذين قد يتعثر التحاقهم بالمدارس العام الدراسي الحالي 2018 – 2019 إلى نحو خمسة ملايين طفل يمني، إذا لم يتم صرف الرواتب للكادر التربوي، ممن اضطرتهم الحاجة إلى الانقطاع عن مهنتهم والتوجه للبحث عن مصادر رزق جديدة».

بيد أن التربوي نبيل المغلس، وجد نفسه مجبراً على مواصلة مهنته بمدرسة عبد الإله غبش الأساسية الثانوية، بمديرية آزال بصنعاء؛ لكن دون مقابل، فحالة ابنه محمد الصحية لا تسمح له بالانتقال بعيداً عن العاصمة، غير أنه لم يعد في استطاعته تأمين تكاليف العلاج الشهري المطلوب لابنه، الذي تعرض مؤخرا لتراجع صحي واضح، بعد أن كان قد بدأ في التحسن قبل أن تنقطع المرتبات.

ويضيف المغلس، وهو الاختصاصي الاجتماعي بمدرسة غبش، أن الإعانات التي يتلقاها من حين لآخر من قبل الأهل والأقارب بالكاد تكفي لتوفير القوت الضروري لأفراد أسرته، المكونة من 4 أفراد، هم: الزوجة، والطفلة يسرى ذات العشر سنوات، وأخوها المريض محمد، وشقيقها الأصغر طه، وعمره 7 سنوات. لكن هذا الأخير وبسبب الوضع المعيشي الصعب الذي تعيشه الأسرة أصبح ضيفا دائما على منزل خالته وزوجها، «الذي يعمل في مهنة حرة غير التدريس»، قالها المغلس بابتسامة عريضة وهو يشرح كيف كانت تجربته التربوية الحافلة الممتدة لـ12 عاماً في مدرسة خليفة علي مخبال بمنطقة الضبوط في مدينة الغيضة بمحافظة المهرة (شرق اليمن)، قبل أن تضطره ظروف ولده الصحية إلى الانتقال إلى العاصمة قبل أشهر على اندلاع الحرب التي حولت حياته وحياة أسرته إلى جحيم وصراع للبقاء على قيد الحياة، بلغ ذروته في العامين الأخيرين مع انقطاع الرواتب.

هذا الواقع «الجحيم» بحسب وصف المغلس، ما هو إلا نموذج مصغر لما بات عليه حال معشر الموظفين في اليمن، وفي طليعتهم التربويون البالغ عددهم 145 ألف معلم، الذين أصبح انقطاع مرتباتهم بمثابة كارثة تهدد جيلا كاملا بالضياع، وترمي بالملايين من فلذات الأكباد إلى قارعة الطرقات، الأمر الذي يجعل مستقبل البلد برمته أمام تحديات ومخاطر قد لا تحمد عقباها.

2018-10-11
Contributor
Twitter Facebook Google + Stumble linkedin Pinterest More

Related Articles

ابن سلمان تجاوز جميع العقبات الخارجية نحو العرش لكن المشكلة داخل القصر.. هذا ما يهدد شرعية حكمه

ابن سلمان تجاوز جميع العقبات الخارجية نحو العرش لكن المشكلة داخل القصر.. هذا ما يهدد شرعية حكمه

Contributor 04 Juin 2019
صحفي سعودي يوضح حقيقة توقف مطار أبها عن العمل

صحفي سعودي يوضح حقيقة توقف مطار أبها عن العمل

Contributor 14 Juin 2019
أقيم تحت رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء: منارة تختتم مشاركتها في معرض الخليج للعقار بنجاح كبير

أقيم تحت رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء: منارة تختتم مشاركتها في معرض الخليج للعقار بنجاح كبير

Contributor 05 Sep 2018

متابعتنا على الانستقرام

تابعنا على تويتر

تعرف-علينا

Copyright 2019, All Rights Reserved